لَا تُوَافِقُ عَلَى الْاِحْتِلاَلِ بِاِحْتِلاَلِ مَثِيلِهِ
لَا تَبْصِمُ عَلَى مُخْرِجَاتِ الْخُوَارِ اللَّعِينَةَ
إن وَجْهُ الْقَبِيحِ الدَّميمِ
سَيُبْقَى دَميمُ
وَلُوا مكيجوه أَوْ بَالَغُوا فِي غَسِيلِهِ
لَا تُوَافِقُ عَلَى ما يعارض أَرَدَّةُ شَعْبُكَ
لَا تَمُدَّ يَدَكَ الْحُرَّةِ الثَّائِرَةِ
لِأَيَادِي لُصُوصِ الْقَبِيلَةِ
أَنَّهُمْ أهْلُ حَيْلُهُ
لَا يُجِيدُونَ غَيْرَ الْخِدَاعَ
لَا يَعِيشُونَ إلّا إِذَا أُشْعِلُوا حَرْبَ
وَاِذْكَوْا صِراعَ
بُنِيَ قينقاع
وَهَلْ لَبَنُي قينقاع عُهُودًا تُذْكَرُ
فِي قَاعِ صَنْعاءِ
أَوْ عَنَسَ سَنَحَانِ، أَوْ بَيْتُ بوس،
أَوْ خَمْرَ أَوْ ضلاع
لَا تُوَافِقُ عَلَى قَطْعِ أَوْرِدَتِنَا وَالنُّخَاعَ
الْمَيَادِينُ تَدْعُوكَ
وَشَعْبُكَ يَحْبُوكَ
وَالْخِيَارَاتُ مَفْتُوحَةُ وَأَنْتَ تَعَرُّفُ مَسَارُكَ
إِمَّا لِجُحْرِ الثَّعَالِبِ
أَوْ عَرِينُ السِّباعِ
بْنُ عَلِيِّ عَادَ
او بْنُ عَلِيِّ بَاعِ
وَالْحُرِّيَّةُ وَالْإبَاءُ لِلْجَنُوبِ
وَالْخِزْي لِأهْلِ الْعُقُولِ الظَّليلَةَ
وَمَنْ لَمْ يَكُونَ الْوَطَنُ غَايَتَهُ
لَنْ يَتَّخِذَهُ وَسِيلَةَ
وَلِّ نُكَنْ صَادِقِينَ
إِنَّ بأحشائنا
وَطَنَا حُمِلْنَاهُ حَمَلَ الْيَقِينِ
سُقِينَاهُ دَمَ وَدَمْعَ مُهَجِنَا
بشهدائنا الرَّاحِلِينَ
وَبِإِبْطَالِنَا الصَّامِدِينَ
وان قُرِبْتِ سَاعَةَ الْفَصْلِ
فَلُّ نُفْصَلُ أشيائنا وأهوائنا
عَنْ وَطَنَا الثَّمينِ
وَنَمْضِي خَطَّانَا
خَطَّى شَعْبُنَا مِنْ يُنْشَدُ
الْحُرِّيَّةُ مِنْ سِنَّيْنِ
شَعْبُنَا إِنَّنَا
بِخُطَى شَعْبِنَا مهتدين
وان بَاغَتَ الْمَوْتُ خَطْوَاتِنَا
فَلُّ نُمَتُّ شَامِخِينَ
وَتَبَّا لِلْخَانِعِينَ
مِنْ يُقْبَلُونَ الْحَيَاةَ الذَّليلَةَ
الساعين لِتَحْسِينِ وَجْهِ
اِحْتِلاَلُ الْجَنُوبِ
بِشُرُوطِ اِحْتِلاَلِ أُخْرَى بَدِيلِهِ
21 / 11 / 2013
لَا تَبْصِمُ عَلَى مُخْرِجَاتِ الْخُوَارِ اللَّعِينَةَ
إن وَجْهُ الْقَبِيحِ الدَّميمِ
سَيُبْقَى دَميمُ
وَلُوا مكيجوه أَوْ بَالَغُوا فِي غَسِيلِهِ
لَا تُوَافِقُ عَلَى ما يعارض أَرَدَّةُ شَعْبُكَ
لَا تَمُدَّ يَدَكَ الْحُرَّةِ الثَّائِرَةِ
لِأَيَادِي لُصُوصِ الْقَبِيلَةِ
أَنَّهُمْ أهْلُ حَيْلُهُ
لَا يُجِيدُونَ غَيْرَ الْخِدَاعَ
لَا يَعِيشُونَ إلّا إِذَا أُشْعِلُوا حَرْبَ
وَاِذْكَوْا صِراعَ
بُنِيَ قينقاع
وَهَلْ لَبَنُي قينقاع عُهُودًا تُذْكَرُ
فِي قَاعِ صَنْعاءِ
أَوْ عَنَسَ سَنَحَانِ، أَوْ بَيْتُ بوس،
أَوْ خَمْرَ أَوْ ضلاع
لَا تُوَافِقُ عَلَى قَطْعِ أَوْرِدَتِنَا وَالنُّخَاعَ
الْمَيَادِينُ تَدْعُوكَ
وَشَعْبُكَ يَحْبُوكَ
وَالْخِيَارَاتُ مَفْتُوحَةُ وَأَنْتَ تَعَرُّفُ مَسَارُكَ
إِمَّا لِجُحْرِ الثَّعَالِبِ
أَوْ عَرِينُ السِّباعِ
بْنُ عَلِيِّ عَادَ
او بْنُ عَلِيِّ بَاعِ
وَالْحُرِّيَّةُ وَالْإبَاءُ لِلْجَنُوبِ
وَالْخِزْي لِأهْلِ الْعُقُولِ الظَّليلَةَ
وَمَنْ لَمْ يَكُونَ الْوَطَنُ غَايَتَهُ
لَنْ يَتَّخِذَهُ وَسِيلَةَ
وَلِّ نُكَنْ صَادِقِينَ
إِنَّ بأحشائنا
وَطَنَا حُمِلْنَاهُ حَمَلَ الْيَقِينِ
سُقِينَاهُ دَمَ وَدَمْعَ مُهَجِنَا
بشهدائنا الرَّاحِلِينَ
وَبِإِبْطَالِنَا الصَّامِدِينَ
وان قُرِبْتِ سَاعَةَ الْفَصْلِ
فَلُّ نُفْصَلُ أشيائنا وأهوائنا
عَنْ وَطَنَا الثَّمينِ
وَنَمْضِي خَطَّانَا
خَطَّى شَعْبُنَا مِنْ يُنْشَدُ
الْحُرِّيَّةُ مِنْ سِنَّيْنِ
شَعْبُنَا إِنَّنَا
بِخُطَى شَعْبِنَا مهتدين
وان بَاغَتَ الْمَوْتُ خَطْوَاتِنَا
فَلُّ نُمَتُّ شَامِخِينَ
وَتَبَّا لِلْخَانِعِينَ
مِنْ يُقْبَلُونَ الْحَيَاةَ الذَّليلَةَ
الساعين لِتَحْسِينِ وَجْهِ
اِحْتِلاَلُ الْجَنُوبِ
بِشُرُوطِ اِحْتِلاَلِ أُخْرَى بَدِيلِهِ
21 / 11 / 2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق